جميعنا سمع عن المقذوفات المطاطية او الرصاص المطاطي وهو عبارة عن رصاص عادي مصنوع من الفولاذ الصلب ولكنه مغطى بطبقة من المطاط (مع العلم ان المطاط لا يقلل من الخطورة) وهو متعدد الاشكال فمنه الاسطواني او الكروي وهو غير مميت طالما لا يطلق من مسافات اقل من 40 متراً ولكن يؤدي لاضرار بالغة او الشلل في حالات الاصابة في اماكن حساسة ، كما يؤدي لتشوهات في الجسم وعدم توازن اثناء الحركة وصعوبة في المشي نتيجة الالام المتسببة في القدم وغيرها من الاضرار الجسدية البالغة والتي تحدث في حال عدم الوفاة .
وتكمن خطورة استخدامه في استسهال المجتمع الدولي بشأنه واعتقادهم بقلة ضرره واستباحة استخدامه في ابسط الظروف والمناسبات مع العلم ان الاضرار الناجمة عنه تكون حسب مسافة الاطلاق والتي يجب الا تقل عن 40 متر وان استخدامه الاساسي في فض حالات الاشتباك والتظاهرات العنيفة ومن اسوء شرطة سمعة في مجال استخدام الرصاص المطاطي هى الشرطة المصرية فى احداث 25/1/2011 والجدير بالذكر ان القانون الدولى يحرم اطلاق هذا النوع من الرصاص على المظاهرات السلمية و من مسافة اقل من 40 متر ولكن كلنا نعلم تفاخر من وضع هذه القوانين بقدرتهم على تخطيها والنجاة بافعالهم فشهود عيان مختلفون من مناطق مختلفة بمصر يشهدون بجرم الجنود وتعمدهم استخدامه في فض المظاهرات السلمية بدون اي مبرر او داع حقيقي لاستخدامه او استخدام اي وسيلة قوية من وسائل قمع التظاهرات كما يتعمدون اطلاقه من مسافات اقل من 40 متر بكثير وبشكل مباشر وعشوائي وتعمد اطلاقه على الاماكن الخطيرة كالرأس والرقبة والاعيُن وهذه مناطق اساسية للفرد عندما يطلق النار على احدهم بغرض القتل مما سببوا العمى للمئات من الشباب --وهذا للعلم بماهية الرصاص المطاطى فقط دون التطرق الى انتقاد سياسة او نشر صور يستفز بها اى انسان ولكم منى افضل التمنيات بغد افضل .
وتكمن خطورة استخدامه في استسهال المجتمع الدولي بشأنه واعتقادهم بقلة ضرره واستباحة استخدامه في ابسط الظروف والمناسبات مع العلم ان الاضرار الناجمة عنه تكون حسب مسافة الاطلاق والتي يجب الا تقل عن 40 متر وان استخدامه الاساسي في فض حالات الاشتباك والتظاهرات العنيفة ومن اسوء شرطة سمعة في مجال استخدام الرصاص المطاطي هى الشرطة المصرية فى احداث 25/1/2011 والجدير بالذكر ان القانون الدولى يحرم اطلاق هذا النوع من الرصاص على المظاهرات السلمية و من مسافة اقل من 40 متر ولكن كلنا نعلم تفاخر من وضع هذه القوانين بقدرتهم على تخطيها والنجاة بافعالهم فشهود عيان مختلفون من مناطق مختلفة بمصر يشهدون بجرم الجنود وتعمدهم استخدامه في فض المظاهرات السلمية بدون اي مبرر او داع حقيقي لاستخدامه او استخدام اي وسيلة قوية من وسائل قمع التظاهرات كما يتعمدون اطلاقه من مسافات اقل من 40 متر بكثير وبشكل مباشر وعشوائي وتعمد اطلاقه على الاماكن الخطيرة كالرأس والرقبة والاعيُن وهذه مناطق اساسية للفرد عندما يطلق النار على احدهم بغرض القتل مما سببوا العمى للمئات من الشباب --وهذا للعلم بماهية الرصاص المطاطى فقط دون التطرق الى انتقاد سياسة او نشر صور يستفز بها اى انسان ولكم منى افضل التمنيات بغد افضل .